كل الترانيم بالكلمات (10847)

١- فِي سَيْرِكَ فِي ذِي الْحَيَاة
سَوْفَ تَرَاكَ الْجُمُوعْ
عِشْ طَاهِرًا رُوحًا جَسَدْ
حَتَّى يَرَوْا فِيكَ يَسُوعْ

القرار- (هَلْ فِيكَ يَرَوْنَ يَسُوعْ)٢
اِلْهَجْ بِهِ دَوْمًا كُنْ عَبْدًا يَطُوعْ
حَتَّى يَرَوْا فِيكَ يَسُوعْ

٢- حَيَاتُكَ أَمَامَهُمْ
سِفْرٌ كَذَاكَ الْمَطْبُوعْ
هَلْ لِلسَّمَا تَقُودُهُمْ
هَلْ فِيكَ يَرَوْنَ يَسُوعْ؟

1- في شخصِ ربنا يسوعْ من ماتَ عنا بالصليبْ
وعدٌ ثمينٌ قائمٌ على مدى السنينْ
مهما سألنا باسمهِ فربنا يجيبْ
ذا وعده ذا قصده
فلو تمسكنا به حتمًا لنا يكونْ
فهو أمينٌ عادلٌ وهو أبٌ حنونْ
2- تلذذن بربكَ يعطيكَ سؤل قلبكَ
ويفتحُ كوى السماء يغني حياتكَ
بل يفتحنَ قلبهُ مُرحبًا بكَ
ذا وعده ذا قصده
فلو تمسكنا به حتمًا لنا يكونْ
فهو أمينٌ عادلٌ وهو أبٌ حنونْ
3- منتظروا ربي العلي يجددون قوةً
ويُرفعون عاليًا في عاصف الرياح
مثل النسور الأقوياء نحو العلا الجناح
ذا وعده ذا قصده
فلو تمسكنا به حتمًا لنا يكونْ
فهو أمينٌ عادلٌ وهو أبٌ حنونْ

١- في شخص ربنا يسوع من مات عنا بالصليب
وعدٌ ثمينٌ قائمٌ على مدى السنين
مهما سألنا باسمه فربنا يجيب
ذا وعده ذا قصده
فلو تمسكنا به حتماً لنا يكون
فهو أمينٌ عادلٌ وهو أبٌ حنون

٢- تلذذن بربك يعطيك سؤل قلبك
ويفتح كوى السماء يغني حياتك
بل يفتحن قلبه مرحباً بك
ذا وعده ذا قصده
فلو تمسكنا به حتماً لنا يكون
فهو أمينٌ عادلٌ وهو أبٌ حنون

٣- منتظرو ربي العلي يجددون قوة
ويرفعون عالياً في عاصف الرياح
مثل النسور الأقوياء نحو العلا الجناح
ذا وعده ذا قصده
فلو تمسكنا به حتماً لنا يكون
فهو أمينٌ عادلٌ وهو أبٌ حنون

1- (في شروري وابتعادي عندما ضَلَّت خُطايا
أشبع الحزن فؤادي إذ غَرِقتُ في الخطايا)2
صرت لا أبالي حباً فيه أروع المزايا
صرت لا أبالي رباً (قد أحب للنهاية)2

2- (في طريق البعد عنك صارت الشهوات غاية
وهربت ربي منك وظننت فيها الكفاية)2
عِشت أياماً شقية يملأ الضيق حشايا
جئتك أبكي ماضيَّ (جئتني فور بُكايا)2

3- (قد تقسّى القلب فيَّ أصبح الشر هِواية)2
صرت عبداً للخطية أكسر كل الوصايا)2
هدَّني اليأس صريعاً قلت ها هي النهاية
فأتيتني سريعاً (وصرخت يا رجايا)2

1- (في شروري وابتعادي عندما ضَلَّت خُطايا
أشبع الحزن فؤادي إذ غَرِقتُ في الخطايا)2
صرت لا أبالي حباً فيه أروع المزايا
صرت لا أبالي رباً (قد أحب للنهاية)2
2- (قد تقسّى القلب فيَّ أصبح الشر هِواية
صرت عبداً للخطية أكسر كل الوصايا)2
عِشت أياماً شقية يملأ الضيق حشايا
جئتك أبكي ماضيَّ (جئتني فور بُكايا)2
3- (في طريق البعد عنك صارت الشهوات غاية
فهربت ربي منك وظننت فيها الكفاية)2
هدَّني اليأس صريعاً قلت هذي النهاية
فأتيتني سريعاً (وصرخت يا رجايا)2

1-في صعوبة تجربتي ويأسي في قساوة أيامي وبؤسي
ترثي لضعفي وترفع نفسي (ومعايا جوه الأتون)2

القرار- مجد وعزة في الأبدية والضيقة دي حالي وقتية
ومراعي خضرة والمية تروينا من قلب حنون

2-إنت إله دانيال والفتية ما بيتغير حبك ثانية
رغم مرارة ظلم الدنيا (إنت العدل وكل قانون)2
3-مش هانسى بولس مع سيلا لما انسجنوا في ليلة طويلة
خلصت السجان والعيلة (ونجيتهم يا إله الكون)2
4-إنت الله في الزمن العابر إنت الله في الوقت الحاضر
حبك غامر قلبك غافر (والمستقبل فيك مضمون)2
5- كل آلام الزمن الحاضر كل صليب شلته وأنا مسافر
في البرية أنا ماشي وصابر (تجربتي الصعبة هاتهون)2

1-(في ضيقي دعوتك يا ربي.. وصرخت يا سيدي إليك
فسمعتَ من هيكلك صوتي.. ودخل صراخي أذنيك)2

القرار-أحبك يا رب يا قوتي.. صخرتي وحصني ومنقذي
إلهي صخرتي به أحتمي.. ترسي وقرن خلاصي وملجأي
أحبك أحبك.. أحبك ربي للأبد

2-(أرسلت من العلا أخذتني.. من مياهٍ كثيرةٍ نشلتني
إلى الرحب أخرجتني أسندتني.. لأنك سررت بي خلصتني)2
3-(إلهي أنت تضيء سراجي.. فتبدد الظلام من حياتي
بالقوة أنت تمنطقني.. وتثبت ربي خطواتي)2

١- في طريق الجلجثة قد سار يوماً سيدي
والجنود تسعى كي تُخلي الطريـق
إذ تزاحم الجميع ليروا كيف يكافَأ الصديق
كان ينزف حبيبي بسياطٍ ضربوه
وبتاج الشوك ربي ملَّكوه
بصراخ الهازئيـن وبحكم موت العار كرَّموه
في طريق الجلجثة سار إلهنا الحبيب
سار طوعاً واختياراً للصليب
قَبِل يسوع الموت من أجلك ومن أجلي
في طريق الجلجثة سار الحبيب إلى الصليب
٢- مثل شاةٍ ساقوا ربي للذبح أخذوه
وهو المسيا الذي انتظروه
وحزنه للغدر فاق آلام جنبه المطعون
في طريق الجلجثة سار إلهنا الحبيب
سار طوعاً واختياراً للصليب
قَبِل يسوع الموت من أجلك ومن أجلي
في طريق الجلجثة سار الحبيب إلى الصليب
بدمه الكريم غفر للأثيم بصلبه في أورشليم

في طريق الجلجثة قد سار يوماً
سيدي والجنود تسعى كي تخلي الطريـق إذ تزاحم الجميـع ليروا كيف يُكافَأ
الصديق كان ينزف حبيبي بسياطٍ ضربـوه وبتـاج الشـوك ربـي ملّكـوه
بصُراخ الهازئين وبحكم موت العارِ كرّموه
Down the Via Dolorosa in Jerusalem that day
The soldiers tried to clear the narrow street
But the crowd pressed in to see
The man condemned to die on Calvary
He was bleeding from a beating, there were stripes upon His back
nd He wore a crown of thorns upon His head
nd He bore with every step
The scorn of those who cried out for His death

في طريقِ الجلجثة، سار إلهنا الحبيب
سار طوعاً واختياراً للصليب
قَبِلَ يسوعُ الموتَ من أجلك ومن أجلي
في طريق الجلجثة سار الحبيب، إلى الصليب

مثلَ شاةٍ ساقوا ربِّي، للذبحِ أخذوه
وهوَ المسيحُ الذي إنتظروه
وحُزنُهُ للغدرِ فاقَ آلامَ جنبهِ المطعون
Por la Vía Dolorosa, triste día en Jerusalén
Los soldados le abrían paso a Jesús
Mas la gente se acercaba
Para ver al que llevaba aquella cruz
Por la Vía Dolorosa, que es la vía del dolor
Como oveja vino Cristo, rey, Señor
Y fue Él quien quiso ir, por su amor por ti y por mí
Por la Vía Dolorosa al Calvario y a morir

The blood that would cleanse the souls of all men
Made its way to the heart of Jerusalem
Down the Via Dolorosa called the way of suffering
Like a lamb came the Messiah, Christ the King
But He chose to walk that road out of His love for you and me
Down the Via Dolorosa, all the way to Calvary

بدمهِ الكريم، غَفَرَ للأثيم بصلبِهِ في أُورشليم

1- في طريقِ الجلجثة قد سارَ يوماً سيِّدي
والجنودُ تسعى كي تُخلي الطريق
إذ تزاحمَ الجميع ليَرَوْا كيف يُكافئُ الصدّيق
كان ينزِفُ حبيبي بسياطٍ ضربوه
وبتاجِ الشوكِ ربّي ملّكوه
بصُراخ الهازئين وبحكم موت العارِ كرّموه

القرار - في طريقِ الجلجثة، سارَ إلهُنا الحبيب
سارَ طوعاً واختياراً للصليب
قَبِلَ يسوعُ الموتَ من أجلكَ ومن أجلي
في طريق الجلجثة سارَ الحبيب، إلى الصليب

2- مثلَ شاةٍ ساقوا ربِّي، للذبحِ أخذوه
وهوَ المسيا الذي انتظروه
وحُزنُهُ للغدرِ فاقَ آلامَ جنبهِ المطعون

بدمهِ الكريم، غَفَرَ للأثِيم بصلبِهِ في أُورشليم