المرنم : مرنم يوسف صموئيل
الألبوم : نظم مزامير ١
المؤلف :
الملحن :
الموزع :
١- مَنْ عَلَيَكَ اُتَّكَلُوا يَفْرَحُونَ كُلَّ حِينْوَبِظِلَّ رَبَّنَا يَحْتَمُونَ هَاتِفِينْالقرار- أَبْهَجُ اُلْعُمْرِ أَكْمَلُ اُلْفَخْرِأَعْظَمُ اُلْنَّصْرِ لِمَنْ أَحَبَّ اللهْ٢- فِي مَحَبَّةِ اُسْمِهِ بَهْجَةٌ لِلْمُؤمِنِينْوَسُروُرٌ دَائِمٌ وَسَلاَمٌ وَيِقَيِنْ٣- أَنْتَ رَبُّ وَاهِبٌ بَرَكَاتٍ لْلأَمِينْبِالُرَّضَى تُحِيطُهُ أَيَّهَا اُلْمَوْلَى اُلْمُعِينْ
١- نَصِيبُ أَهْلِ الدُّنْيَا فِي هَذِهِ الْحَيَاةيُوَاصِلُونَ السَّعْيَ نَحْوَ الْغِنَى وَالْجَاهْ٢- أَمَّا أَنَا فَفَخْرِي بِالرَّبِّ لا سِوَاهْوَبِالتُّقَى وَالْبِرِّ أَنْظُرُ وَجْهَ اللهْ٣- وَعِنْدَمَا أَقُومُ أُعَايِنُ الإِلَهْوَمَعَهُ أَدُومُ أَشْبَعُ مِنْ رؤياه
١- أغني لربي بقلبٍ شكورْ أحدثُ دومًا بفعل الإلهْ(أرنمُ لاسمه كلَّ الدهورْ وتفرحُ نفسي به في الحياة)٢٢- لأنكَ قاضٍ عظيمٌ مهوبٌ رفيعٌ سما فوق عرش القضا(تدينُ بحقٍ جميع الشعوبْ ويشملُ شعبك كلُّ الرضا)٢٣- مريحُ التعابى وفادي الخطاة وفي الضيق حصنٌ لمن قد دعاهْ(عليه توكل راجي النجاة فعاشَ بعزٍ ونال رضاهْ)٢٤- فغنوا بسبحٍ لربِّ العلى لربِّ الكنيسة ربِّ الفدا(ونادوا بفعلٍ له في الملا وغنوا جميعًا بطول المدى)٢
الألبوم : نظم مزامير ٢
المؤلف : ناصيف اليازجي - John Newton
الملحن : Alexander R. Reinagle
١- اِسْمُ يَسُوعٍ قَدْ حَلا لِمَسْمَعِ الْمُؤْمِنْيَشْفِي جِرَاحَ الْمُبْتَلَى وَالْخَوْفَ يَسْتَأْمِنْ٢- سَلْوَى الْقُلُوبِ الْخَاشِعَة تَعْزِيَةُ الأَحْزَانْقُوتُ النُّفُوسِ الْجَائِعَة وَمَوْرِدُ الظَّمْآنْ٣- بِهِ صَلاتِي تُسْمَعُ وَتُغْفَرُ الآثَامْيَخْزَى الْعِدَى إِذْ يقع مِنْهُ الْقَبُولَ التَّامّْ٤- قَلْبِي ضَعِيفٌ يَا يسوع فِي الحمد قَاصِرُوالفكر مرتابٌ جزوع والعزم فاترٌ٥- مَتَى أُشَاهِدْكَ كَمَا أَنْتَ فِي بَيْتِ الآبْأُهْدِ الثَّنَا مُقَدِّمًا سُبْحًا كَمَا وَجَبْ٦- أذيعُ حبكَ الصحيح ما دام لي الحياةذكر اسمك السامي يريح نفسي لدى الوفا
١- كن يا إلهي منقذاً إياي من أعدايمن المقاومين لي نجِّ أيا مولايالأقوياء اجتمعوا في شدة الغضبويكمنون خفيةً ضدي بلا سبب٢- انظر إلى شر العدى واقضِ لإنصافيأيا إله الجند قم أسرع لإسعافيها هم بغيظٍ هجموا عليَّ هائجينوقالوا هل يرى العلي فاسمع أيا معين٣- يارب أنت ملجأي وبك أستجيرمن شرّ قوّة العدى خلّص أيا قديررحمة ربي دائماً تيسر قداميينصرني على العدى بعدله السامي٤- يأخذهم بكبرهم بخجلٍ يفنونكي يعلموا أن العلي مسلَّطٌ في الكونيسقطهم من مجدهم يرجعهم بالعارأما أنا فالرب لي حصنٌ مدى الأدوار
المؤلف : سليم كساب
١- لاِسْمِكَ الْقُدُّوسِ نُهْدِي كُلَّ شُكْرٍ يَا كَرِيمْبِاخْتِيَارٍ رُمْتَ تَفْدِي جِنْسَنَا الْعَاصِي الأَثِيمْقَابِلاً مَوْتَ الصَّلِيبِ شَارِبًا كَأْسَ الْغَضَبْمِنْ يَدِ الْعَدْلِ الرَّهِيبِ إِنَّ في هَذَا لَعَجَبْ٢- بَانَ حُبُّ الله لما قال يدعو مِن عُلاهْأيها الناس هَلُما واشربوا ماءَ الحياةكلُّ ما نلناه منهُ باسمك السامي العجيبْأنت يا من قال عنه إن هذا ابني الحبيبْ٣- أنت ينبوعُ العطايا أنت خيرُ الأكرمينْأنت قدوسُ البرايا ربُّنا البَرُّ الأمينْفلذا مِن حَرِّ وَجْدِ بسرورٍ مُستَديمْلاسمك القدوس نهدي كل شكرٍ يا كريمْ
١- ما أُحَيلى ديارَ ربنا يا لَشوقي إليها مسكنالك قلبي يغني بالثنا والهتفِ سيدي المنانْالقرار- لي اشتياقْ لي اشتياقْ يا رب أن أراكْ لي اشتياقْ لي اشتياقْ أن أسكننّ في حماك٢- مَن ببيت الإله يسكنونْ هم لدهر الدهور يفرحونْلاسم رب الفداء يهتفونْ بسبحه مدى الأزمانْ٣- وبوادي البُكا إذ يعبرونْ من ينابيعِ فيضٍ يستقونْ بركاتٍ وعزّاً يقبلونْ حتى يُرَوا لدى الرحمانْ٤- إن يوماً يُقَضّى بالوقوفْ في ديارك خيرٌ من ألوفْ أنت شمسٌ مجنٌ يا عطوفْ للسالكين بالإيمانْ
١- شكراً لربٍّ فضله بحرٌ طما زخار يروي الثرى من جوده إذ يرسل الأمطارالقرار- جميع ما نحيا به من فضله العميم فلنشكرنه دائماً لحبه العظيم٢- يُهدي لنا من شمسهِ حرّا به نحيا ومِن نُسَيماتِ الصَّبا وغيثهِ نُروى٣- كل الورى من خلق من قد أبدع الأكوان وزان بالنجم الدجى فأبهج الإنسان٤- وأطعم الأطيار مِن أثمار غرسهِ فكم لنا يُعطي إذاً من عرش قدسهِ٥- نشكرك اللهم من أجل عطاياكَفالمال والصحة والحياةُ جَدواكَ٦- فاقبل إذا يا ربنا من أجل ذا الإحسان منا قلوبا ملؤها عواطف الشكران
الألبوم :
الألبوم : ترنيمات روحية
المؤلف : زكريا عوض الله
الملحن : إيليا زكريا عوض الله
١- أَتُوقُ لِلَمْسَتِكَ الشَّافِيَةأَتُوقُ لِبَسْمَتِكَ الْهَانِيَةأَتُوقُ لِنَظْرَتِكَ الْحَانِيَةتُرِيحُ بِهَا رُوحِيَ الْعَانِيَةفَلَيْسَ سِوَاكَ يُرَوِّي الْحَيَاةحَبِيبِي يَسُوعُ هَنَاءَ الْحَيَاة٢- حَبِيبِي اغْسِلِ الْقَلْبَ مِمَّا بِهِيُعِيقُهُ عَنْ رُؤْيَةِ رَبِّهِفَإِنَّ اشْتِيَاقِي إِلَهِي أَرَاكْبِكُلِّ جَلاءٍ يَسُوعُ الْبَهِيّْمَتَى يَا حَبِيبِي وَأَنْتَ الإِلَهْتُنِيرُ الْفُؤَادَ فَأَنْتَ ضِيَاهْ