المرنم : مرنم يوسف صموئيل
الألبوم : ترنيمات روحية Music
المؤلف :
الملحن :
الموزع :
الألبوم : نظم مزامير ١
المؤلف : Isaac Watts و سليم عبد الأحد
الملحن : Edward Miller
١- حِينَ أَرَى صَلِيبَ مَنْقَضَى فَحَازَ الاِنْتِصَارْرِبْحِي أَرَى خَسَارَةًوَكُلَّ مَجْدِ الْكَوْنِ عَارْ٢- يَا رَبِّي لاَ تَسْمَحْ بِأَنْأَفْخَرَ إِلاَّ بِالصَّلِيبْمُكَرِّسًا نَفْسِي وَمَاأَمْلِكُ لِلْفَادِي الْحَبِيبْ٣- أَيُّ دَمٍ زَاكٍ جَرَىكَدَمِهِ الزَّكِي الثَّمِينْوَأَيُّ تَاجٍ مِثْلُ تَاجِالشَّوْكِ كَلَّلَ الْجَبِينْ٤- بِمَ أُكَافِي مُنْقِذِيمِنْ سُلْطَةِ الْخَطِيَّةِإِلاَّ بِتَكْرِيسِي لَهُنَفْسِي وَكُلَّ قُوَّتِي
١- في الصباحِ أتضرَّعْولكَ الدُعاءَ أرفَعْفاصغَ يا اللهُ واسمَعْواستجِبْ لي إني بانتِظارْ٢- في ديارِ الربِّ أسجدْوبخوفِ الله أعبدْفاهدِ نفسي ربُّ واعضُدْحيثُ أنتَ تَهدي كلِّ بارْ٣- مَنْ عليكَ يتوكَّلْبسرورٍ يتهلَّلْبسلامٍ يتظلَّلْفي حِماكَ ليلًا ونهارْ٤- بركاتُ الربِّ تُمْنَحْوبها الصديقُ يَنجَحْومحبُّ الربِّ يفرحْويغنِّي دومًا بانتِصارْ
المؤلف : أسعد الشدودي و John Newton
الملحن : Haydn
١- قُمْ وَنَغَّمْ يَا مُرَنِّمْباِسْمِ فَادِينَا الْحَبِيبْبِرَخِيمِ اللَّحْنِ عَظِّمْذَلِكَ الشَّخْصَ الْعَجِيبْ٢- إِنَّهُ السَّامِي السَّجَايَاصَاحِبُ الْمَجْدِ الرَّفِيعْخَالِقٌ كُلَّ الْبَرَايَالُطْفُهُ مُحْيِي الْجَمِيعْ٣- أَزَلِيٌّ أَبَدِيٌّكَائِنٌ قَبْلَ الْجِبَالْوَهْوَ قُدُّوسٌ بَهِيٌّلاَبِسٌ ثَوْبَ الْجَلالْ٤- بِرُّنَا الْمُغْنِي الرَّؤُوفُصَاحِبُ اللُّطْفِ الْبَدِيعْكِلْمَةُ اللهِ الْعَطُوفُرَبُّنَا الرَّاعِي الْوَدِيعْ٥- كَوْكَبُ الصُّبْحِ الْمُنِيرُشَمْسُ الْبِرِّ ذُو الْجَمَالْمَا لَهُ أَصْلا ًنَظِيرُوَحْدَهُ حَاوِي الْكَمَالْ٦- سَبِّحُوهُ مَجِّدُوهُيَا جَمِيعَ الْمُؤْمِنِينْقَدِّسُوهُ كَرِّمُوهُبَارِكُوهُ كُلَّ حِينْ
١- طوبى لمن يخشى العلي ربَّ السماء البارّولا يكونُ تابعًا مشورةَ الأشرارْمن لا يكونُ واقفًا في طرق الخطاةكلا ولا مجالسًا مستهزئًا يراهْ٢- يلهجُ في قول العلي في الليلِ والنهارْيكون مثلَ شجرٍ بجانبِ الأنهارْوفي الأوانِ دائمًا يجودُ بالثمارْأوراقهُ نضيرةٌ تدومُ في اخضرارْ٣- وكلُّ ما يصنعهُ يكونُ في نجاحْببركاتِ ربنا يعيشُ في فلاحْليس كذا أهل الخطا جماعةُ الفجارْكالعصف طار في الهوا ليس لهم آثارْ٤- لذاكَ لا يرحمهمْ يومَ القضا الديانْكلا ولا يجمعهمْ مع ثابتي الإيمانْفإنَّ ربي عالمٌ بطرق الأبرارْوهو يبيدُ مهلكًا مسالكِ الأشرارْ
١- يا أرضُ غنِّي بالسرور لربنا السامي العظيمْهيا اعبدوا الربَّ الغفورْ بالابتهاجِ المستديمْ٢- هيا ادخلوا مرنمينْ في حضرةِ الربِّ الكريمْثم اعلموا علمَ اليقينْ بأنهُ اللهُ العظيمْ٣- هو الذي صنعنا ونحن شعب مقتناهْنحن لمنْ أحبنا قطيعهُ الذي افتداهْ٤- هيا اقصدوا أعتابهُ وباركوه حامدينْثم ادخلوا أبوابهُ دياره مسبحينْ٥- فصالحٌ هو الإلهْ رحمته إلى الأبدْلكلِّ أدوار الحياةْ أمانةُ الربِّ الصمدْ
الألبوم : نظم مزامير ٢
١- الربُّ أعطَى شعبهُ شريعةَ الحقِّ المبينْأوصَى بهَا جدُودنَا أنْ يُخبرُوا البنينْالقرار- فَعلمُوا أولادكُمْ شريعةَ الإلهْوهذبُوهمْ فِي التُقى ليرثُوا الحياةْ٢- ليَعرِفُوا حقَّ العلِي وأمرهُ السامِي الكريمْويُدركُوا أفْعالُه وفضلهُ العظيمْ٣- لكيْ يكُونَ نسلنُا فِي جيلهمْ مقدسينْويُؤمنُوا بربهمْ في الحقِّ ثابتينْ٤- حتى يعيشُوا فِي التُقى ويترُكوا كُل الشرُورْوينشُروا حقَّ العلِي إلى مدَى الدهورْ