1- حينئذ قالوا بين الأمم أن الرب قد عظم العمل مع هؤلاء 2- عندما رد الرب سبينا عندها زال كل خزينا وخلصنا القرار - كالحالمين صرنا بيسوع حينئذ إمتلأت أفواهنا ضحكاً وألسنتنا إمتلأت ترنماً عظم الربُ العمل لنا وصرنا فرحين كالحالمين عظم الربُ العمل لنا وصرنا فرحين كالحالمين كسر الفخ وأفلتنا وحمل عنا أوجاعنا وشفانـا
(كالسوسنة بين الشوك كذلك حبيبي كالتفاح بين الوعر كذلك حبيبي)2 (أدخلني جنته أنشد لي ألحانه يمينه تضمني هذا هو حبيبي)2 هذا هو حبيبي (صوت حبيبي هوذا آتٍ بين تخوم الواد يبس الشوك طلع الزهر بين تخوم الواد)2 (أجلسني قربه سقاني حبهُ طيبني بطيبهِ هذا هو نصيبي)2 هذا هو نصيبي (كالمفتون نادى باسمي وعفى عني صُلِب عني وتحمل ذنبي وعفى عني)2 (عرّفني باسمه قدسني في شخصه علمني طريقه هذا هو يسوعي)2 هذا هو يسوعي
القرار كالنخلة يزهو الصدّيق ينمو كراياتٍ خضراء يتأصل فالماء عميق يـُثمِر لو كان في صحراء
1- (يرتفع فوق الأحقاد ويجيب الأحجار بثمرٍ ويرنم لحن الأمجاد إن هبَّت ريحٌ بالخطر)2 2-(يزداد رسوخاً وثبات في البيت في ديار الرب حتى في شيبته الثمرات تعلن فيه شباب القلب)2 3-(ويميل وقت الإعصار إنما غصنٌ لا ينكسر يفتخر بين الأشجار يتضع بأسباط الثمر)2