كل الترانيم (12961)

في السما والأرض والبحار
أسمع صوت العلي الجبار
فهو يحكم كل القفار ماذا يعنيني؟
سوف أذكر ميلاده وأقدِّر جهاده
كي يُخلِّص عباده ماذا يعنيني؟

حتى أدركتني نعمته بالإيمان قد قبلته
عند ذا عرفت أنه ليس ذاك الإله الساكن علاه
بل أشعر به معي يسير هادياً بوجهه المنير
في الطريق الضيق المرير يسوع الآن لي

في السما مشاني
نساني إيدي في إيده وياه هناني
لحظه هنيه غاليه عليا صورته هتفضل ماليه عينيا
جماله بارع هز كياني وحبه البالغ اعجز لساني
في بيت الاب بيوت كتيره دي بيوت الاخوه حلوين السيره
مناظر حلوه ياما جميله ومشي فرجني بنقول ترتيله
قالي دا بيتك يا ما جميل وفي كل الدنيا ملوش مثيل
وبدون ما أدري بقيت وحداني وزي ما انا في العالم تاني
كرهت العالم وزاد إشتياقي وإلى حبيبي اهوى انطلاقي

في السما والأرض والبحار أسمع صوت العلي الجبار
فهو يحكم كل القفار ماذا يعنيني سوف أذكر ميلاده وأقدر جهاده
كي يخلص عباده ماذا يعنيني حتى أدركتني
نعمته بالإيمان قد قبلته
عند ذا عرفت أنه ليس ذاك الإله الساكن علاه
بل
أشعر به معي يسير هادياً بوجهه المنير
في الطريق الضيق المرير يسوع الآن لي

في السما والأرض والبحار أسمع صوت العلي الجبار
فهو يحكم كل القفار ماذا يعنيني سوف أذكر ميلاده وأقدر جهاده
كي يخلص عباده ماذا يعنيني حتى أدركتني
نعمته بالإيمان قد قبلته
عند ذا عرفت أنه ليس ذاك الإله الساكن علاه
بل
أشعر به معي يسير هادياً بوجهه المنير
في الطريق الضيق المرير يسوع الآن لي

في السما والأرض والبحار
أسمع صوت العلي الجبار
فهو يحكم كل القفار ماذا يعنيني
سوف أذكر ميلاده وأقدر جهاده
كي يخلص عباده ماذا يعنيني
حتى أدركتني نعمته بالإيمان قد قبلته
عند ذا عرفت أنه ليس ذاك الإله الساكن علاه
بلأشعر به معي يسير هادياً بوجهه المنير
في الطريق الضيق المرير يسوع الآن لي

القرار : [(في السماويات)3.. باركنا بكل البركات
(وأقمنا معاه)3.. و أجلسنا في السماويات]2

1- (أموات بذنوبنا وخطايانا و مالناش رجاء
بغناه في النعمة وفي الرحمة أحيانا معاه)2
2- (من البعد ومن الغربة نادانا ببشرى السلام
خلانا رعيته الخاصة وانهى الخصام)2
3- (اختارنا فيه واتبنانا ونلنا النصيب
وخلاص بالنعمة ومجاني بعمل الصليب)2
4-سمّعنا الحق في إنجيله و نلنا الخلاص
وختمنا بروحه القدوس عربون ميراث

1- في السهول والجبال في الحقول والتلال
حتى ما بين الدوالي كانوا دومًا سائرين
لا يهابون الذئاب لا يخافون العذاب
نايهم مع ذي الربابة كانوا دومًا عازفين
القرار- يؤمنون بالمسيا المنتظر من سيأتي بالخلاص للبشر
قد أتاهم وهداهم للعلا إن هذا يا ملا أحلى خبر
2- ليلة بعد العناء حول نار في العراء
طالبوا رب السماء بالمسيح المنتصر
ناموا ما بين الدواب حتى يصحوا للرحاب
شاطرين بالعذاب ذا الإله المقتدر

في الصباح الباكر مع أول خيوط الفجر
أيقظتني روحي قبل عيني لمن يشتاق إليه قلبي
مسرعاً ذهبت إليه تسبقني عيني قبل قدمي
على الجبال في المراعي يا جماله يفوق عقلي
وانتبهت بعد وقت لحرارة الشمس في جسدي
وجلست في ظلاله أعزف بأوتار عودي

١- في الصباحِ أتضرَّعْ
ولكَ الدُعاءَ أرفَعْ
فاصغَ يا اللهُ واسمَعْ
واستجِبْ لي إني بانتِظارْ

٢- في ديارِ الربِّ أسجدْ
وبخوفِ الله أعبدْ
فاهدِ نفسي ربُّ واعضُدْ
حيثُ أنتَ تَهدي كلِّ بارْ

٣- مَنْ عليكَ يتوكَّلْ
بسرورٍ يتهلَّلْ
بسلامٍ يتظلَّلْ
في حِماكَ ليلًا ونهارْ

٤- بركاتُ الربِّ تُمْنَحْ
وبها الصديقُ يَنجَحْ
ومحبُّ الربِّ يفرحْ
ويغنِّي دومًا بانتِصارْ

في الصباح الباكر مع أول خيوط الفجر
أيقظتني روحي قبل عيني لمن يشتاق إليه قلبي
مسرعاً ذهبت إليه تسبقني عيني قبل قدمي
على الجبال في المراعي يا جماله يفوق عقلي
فانتبهت بعد وقت لحرارة الشمس في جسدي
وجلست في ظلاله أعزف بأوتار عودي